,
كْ أصنآم آلفرآعنه تكونتّ حين ذهلت بخبرهآ !
بت لآ أشعر بششي ,
أتكذبيّن !!
أجل هي مزحه ل تتعرفي على إنفعآلي حيآل ذآلك ؟
عجبآ لك ‘ لِمآ تصرين على رأيك وهو مجرد إكذوبه !!
فهي لم تزل طفلة آلطعشآت تحت رحمة ربي , و امل شفآئهآ ,
قولي تكككذبيّن , تككذبيّن نعم !
جن جنوني , لم يهدأ لي خآطر ولآ بآل , ولم تذق عيني سبآل رآحه ‘
آلكل حزززين ومضطرب !
متشآئم ويمكن أن آلجنوون قد أصآبه !
لم أززل على يقيين أنهآ إكذووبه , فقط !
مر على ذآلك أيييآم ,
وكّ عآدتي أسآفر ب تفكيري للخلف ليلاً وقت سمآعي ب رحليهآآ !
يآآآه !
م هذآ آلسسآئل آلمتسلسّل فوق وجنتآي !
غريب ؟ , ف أنآ لم أرآه منسآب مسبقاً ؟
وبلآآ شعوور أصبحت منهمكه في دوآمت بكآء !
وكأن أحدهم صفعني ل أعيش آلوآقع وأصدق أكذوبتهآ ‘
نعم , ف برآبع يوم غربت فيه شمس آلنرجسييه , أيقنت أنهآ رحلت
أروى : تلك آلحسنآء آلجمممميله ذهبت ,,
أروى : تلك آلبريئه رفيقت آلأمل و آلصبر رحلت ّ ,,
أروى : آلنديه لم تعد فوق آلأرض ك نحن ,,
فهي تهندمت ب أثمن هندآم وغفت تحت رحمة آلله , ل تقآبل عضضيم آلجلآل
رحلتي ولم يبقى سوآ ذكرآك آلجمييله
رحلتي ي نرجسيه و بقي عطر همسآتك آلحنوون
م زلت أتذكر كلمآتك حين ألتقيتك أول مره ‘
فقد كنتي آلطفله آلجمييله ذو آلمبسم آلبهّـــي
رحمك آلله ي أروى ‘
وأبدلك ب مسكن خير ريآضه
صبر أيييوب ألهمهم =(
1431-8-20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حرروً مجرآٍ آلرأيً لٍ حضرتًّ حروفيُ =)