أشدتْ يدي ع عروة قلبهآ بشده
إلى أن أصبحت أقطن في أنصآفه
متمثله ركنآ حيز بمزآيآه
وصرت أتجوول بسكينه ووقآر
وبكـل شمووخ وقوه ‘
مآدمت ممتلكه مسكني ه هنآكً
لكني ومع يقيييني بحبهآ لي
إلآ أنني دومآ مرتبكه ؟
خآيفه ؟
ذليله ؟
ف ربكتي من آلمجهوول أبقتني ب أرجوحة
آلأسقرآر و
و خوفي بشعور آلفقد عضضيم
حقآ سكنتهآ وأسكنتهآ قصري ب أكممممله
لكني ومآزلت خآآئفه من شيء أجهله !!
حيث أنني ذليييله ل حد آلصصبر
متخطيه كل آلشوآءب آلتي تحآول ب تلآشينآ
مغمضه عينآي , مقفله ل أذنآي , مبكمه ل فآهِ
و أوهم نفسي ب ان آلشمس س تشرق غدآ
وكل مآ أتمنآه من لقآآء أبدي وإستقرآر س يحل
إلآ أن ثمت أشلآء تتلطخ بهآ ’ ل تبني أصرح فيهآ !
وتشكل ركننآ كمآ أنآ !
حينهآ أتمسك ب أرجوحتي بكل مآ أتيت بقوه
لكي لآ أخسسرهآ ’ ف أنتهي !؟